شبكة خوري ساعدت خال الأسد محمد مخلوف على تثبيت أقدامه في موسكو عام 2012، حيث سافر إلى روسيا للحصول على تمويل وملاذ آمن لأموال عائلة الأسد في حال انهيار النظام.
"فشل مجلس الأمن في إعادة تفويض وصول المساعدات الإنسانية إلى شمال شرق سوريا هو أمر غير مقبول.. ستواصل الجهات الإنسانية في النضال من أجل سد الثغرات التي تركها قرار مجلس الأمن بإلغاء معبر اليعربية على الحدود العراقية السورية".